JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

 

من نحن

منصة معرفية تهدف إلى إحياء روايات آل محمد (عليهم السلام) وأخبارهم الشريفة، تُعنى بجمع وتصنيف وشرح الروايات في مختلف أبواب الدين: العقيدة، السيرة، التفسير، الفقه، الأخلاق، والوصايا، مع التركيز على المأثور عنهم (صلوات الله عليهم) لا غير.

يتبنّى الموقع مساراً روائياً لا يخضع للأقوال، بل يسعى إلى استجلاء الحقيقة من منابعها الأولى، بعيداً عن الآراء والاختزالات التاريخية.

وهو مفتوح أمام القارئ الحُر، الذي يسعى إلى فهم دينه بنور الرواية، لا بضباب الرأي.





عــن الوديعة

الوديعة هي الإمامة المظلومة فاطمة الزهراء (صلوات الله عليها) التي أوصى بها النبي (صلى الله عليه وآله) كما جاء في خبر مولانا الكاظم (عليه السلام): ثم بكت وأكبت على وجهه فقبلته، وأكب عليه علي والحسن والحسين صلوات الله عليهم فرفع رأسه (صلى الله عليه وآله) إليهم ويدها في يده فوضعها في يد علي وقال له: يا أبا الحسن هذه وديعة الله ووديعة رسوله محمد عندك فاحفظ الله واحفظني فيها، وإنك لفاعله يا علي هذه والله سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين، هذه والله مريم الكبرى أما والله ما بلغت نفسي هذا الموضع حتى سألت الله لها ولكم، فأعطاني ما سألته...





رسـالـتـنـا

رسالتنا أن نعيد الاعتبار للرواية كما نطقت بها ألسنة أهل العصمة (عليهم السلام)، دون ردّها وجحدها على اهواء الرجاليين، فنحن نؤمن بأن الدين لا يُستقى إلا من عترته الطاهرة، وأن الحق لا يُصان إلا حين نميّز بين حديثهم وحديث من تقمّص مقامهم.





يهدف الموقع إلى: 

نشر ثقافة العترة الطاهرة

تحرير الموروث من سطوة التضعيفات والتأويلات البالية

كشف التحريفات والتلاعبات الفكرية التي ابتعدت بالأمة عن تعاليم آل محمد (عليهم السلام)

تقديم العقيدة والسيرة والفقه والتفسير وغيرها، بما يوافق  حديث آل محمد (عليهم السلام)، لا ما اختلط به من غريب الأقوال.

نحن لا نطلب اتباعاً، بل نمنح القارئ الأدلة، والطرق، والمصادر، ليبصر طريقه بنفسه، ويشهد وميض الوديعة في قلبه.

مِن وحيِ وديعةِ آلِ البيتِ أنطلقَتْ
أقلامُ صدقٍ تُحيي العهدَ والأثرَا

NameE-MailNachricht